shia yahood (PDF)




File information


Author: Ali

This PDF 1.5 document has been generated by Microsoft® Office Word 2007, and has been sent on pdf-archive.com on 02/04/2013 at 22:20, from IP address 80.184.x.x. The current document download page has been viewed 1136 times.
File size: 301.14 KB (19 pages).
Privacy: public file
















File preview


‫سلسلة من العقائد والطقوس المتشابهة‬
‫وهذه بعض العقائد والطقوس المشتركة بين اليهود والشيعة‪:‬‬
‫الشيعة‬

‫اليهود‬
‫‪ .1‬تعطيل العقل والتسليم للحاخام‬

‫‪ .1‬تعطيل العقل والتسليم للفقيه أو اإلمام‬

‫أوجبت اليهود تصديق الحاخام حتى لو قال وكذل قالت الشيعة بوجأو تصأديق اامأام‬

‫بأ أ أ أ أ أ أ ن ي أ أ أ أ أ أأد الي أ أ أ أ أ أأر هأ أ أ أ أ أ أ اليم أ أ أ أ أ أأى! حتأأى لأأو قأأال ب أ ن الليأأل لأأيس بليأأل وال هأأار‬
‫جاء ف التلمود‪( :‬اعلم أن أقوال الحاخامات لأأيس ب هأأار! فقأأد ادعأوا أن جعنأأر بأأن محمأأد‬

‫أفضل من أقوال األ بيأاء وييأاد … فأذذا قأال‬
‫ل أ الحاخ أأام‪ :‬إن ي أأد اليم أ أ هأ أ الي أأر‬

‫أأئل‪ :‬ي أأا اب أأن ر أأول اهلل إن الرج أأل يع أأرن‬

‫بالكأأذ‬

‫ي تي أأا بالح أأدير عأ أ كم أ أأرده ق أأال‪:‬‬

‫وب أ أ أ أأالعكس فص أ أ أ أأدق و تجادلأ أ أ أ أ )‪ .‬الك أ أ أ أأي يقأول لكأم‪ :‬إن جعنأر بأن محمأد يقأول‪ :‬الليأأل‬

‫المرصأأود ف أ تعأأاليم التلمأأود‪ ،‬يو أأن صأأر ليس بليل وال هار ليس ب هار قالوا‪ :‬ما يبلغ‬
‫هأذا الحأأد‪ .‬فقأال‪ :‬إن قأأال لأ ‪ :‬إن جعنأأر بأأن‬

‫اهلل ‪ ،‬ص ‪.64‬‬

‫محمأأد يقأأول‪ :‬الليأأل لأأيس بليأأل وال هأأار لأأيس‬
‫ب هار فال تكذب ؛ فذ‬

‫أن كذبتأ إ مأا كأذبت‬

‫جعن أأر ب أأن محم أأد‪ .‬بص أأائر ال أأدرجات ‪ ،‬ص‬
‫‪.456‬‬

‫‪ .2‬الحاخامات يعلمون المالئكة الدين‬

‫‪ .2‬األئمة يعلمون المالئكة الدين‬

‫يأ أ أأيعم اليه أ أ أأود أن الحاخامأ أ أأات (الرب أ أ أأا يين) وي أأيعم الش أأيعة أن أئم أأتهم ه أأم ال أأذين علمأ أوا‬

‫يعلمأون أهأل ال أماء‪ .‬جأاء فأ التلمأود‪( :‬أن المالئكة التوحيد‪ .‬جاء ف رواية طويلة فيمأا‬
‫الرب أ أأا يين يعلم أ أأون أه أ أأل ال أ أأماء)‪ .‬همجي أ أأة افتروه علأى ال بأ صألى اهلل عليأ و ألم أ أ‬

‫التع أ أ أأاليم الص أ أ أأهيو ية ص ‪ .55‬ب أ أ أأل قال أ أ أأت ق أ أأال لعلأ أ أ ‪ ...( :‬ث أ أأم خل أ أأق المالئك أ أأة فلم أ أأا‬
‫اليه أ أأود بأ أ أ ن اهلل ي تش أ أأير الحاخام أ أأات فأ أ أ‬

‫شأ أ أأاهدوا أرواح أ أ أأا أ أ أأو ار وا أ أ أأتع موا أمور أ أ أأا‬

‫حلول أي مشكلة معضلة‪ .‬جاء فأ التلمأود‪ :‬ف أأبح ا ل أأتلعم المالئك أأة أ أأا مخلوق أأون‪ ،‬وأ أ أ‬

‫(إن اهلل ي تشأ أأير الحاخامأ أأات علأ أأى األرض م يه عن صنات ا ف بحت المالئكأة لت أبيح ا‬
‫ع أ أأدما توجأ أأد معضأ أألة‬

‫يمكأ أأن حلهأ أأا ف أ أ‬

‫و يهتأ أ أ ع أ أأن ص أ أأنات ا‪ ...‬فب أ أأا اهت أ أأدوا إل أ أأى‬

‫ال ماء )‪ .‬الك ي المرصود ‪ ،‬ص ‪.64‬‬

‫معرفأأة توحيأأد اهلل وت أأبيح وتهليلأ وتحميأأده‬

‫‪ .3‬الشريعة كالم الحاخامات‬

‫‪ .3‬الشريعة كالم األئمة أو المراجع‬

‫وتمجيده)‪ .‬علل الشرائع ‪ ،‬ص‪.5‬‬

‫يتم‬

‫اليهود ف جميع أ حاء العالم بتعاليم يقأ أأول الخمي أ أ دجأ أأال الشأ أأيعة‪( :‬إن تعأ أأاليم‬

‫تخ أ أ أأص ج أ أ أأيال‬

‫التلمود‪ ،‬ويعتبرو أ كتابأا م أي ‪ .‬إذ يأرون أن األئم أ أ أأة كتع أ أ أأاليم القأ أ أ أرصن‬
‫اهلل تعالى أعطى مو ى علي ال الم التأو ار خاص أأا‪ ،‬اوا م أأا هأ أ تع أأاليم للجمي أأع فأ أ ك أأل‬

‫علأ أأى طأ أأور أ أأي اء مدو أ أأة‪ .‬ولك أ أ أعط أ أأاه عصأأر ومصأأر إلأأى يأأوم القيامأأة)‪ .‬الحكومأأة‬
‫التلمأود مشأافهة‪ .‬و يكتنأ اليهأود بهأذا‪ ،‬بأل اا المية ‪.445 ،‬‬
‫يضعون التلمود ف م يلة أ أمى مأن التأو ار قارن هذا القول بما ي أب الكلي أ كأذبا إلأى‬
‫والتلم أأود م أأن أأتة ا ن ص أأنحة‪ .‬ج أأاء فأ أ‬

‫جعنأأر الصأأادق أ أ قأأال‪( :‬مأأا جأأاء بأ علأ‬

‫التلم أأود‪( :‬يليمأ أ اعتب أأار أقأ أوال الحاخامأ أات (ع) صخأأذ ب أ ومأأا هأأى ع أ أ ته أ ع أ …‬
‫مثل الشريعة أي التو ار )‪ .‬الك أي المرصأود ‪ ،‬المتعق أ أ أ علي أ أ أ ف أ أ أ ش أ أ أ ء مأ أ أأن أحكام أ أ أ‬
‫ص ‪ .65‬بأأل جأأاء فيأ أ ‪( :‬مأأن احتقأأر أقأ أوال كالمتعق على اهلل وعلى ر ول والراد عليأ‬
‫الحاخامأأات ا أأتحق المأأوت دون مأأن احتقأأر ف صةير أو كبيأر علأى حأد الشأر بأاهلل)‪.‬‬
‫أق أوال التأأو ار ‪ .‬و خأأالص لمأأن تأأر تعأأاليم أصول الكاف ‪.494/4 :‬‬
‫التلم أ أأود واش أ أأتةل ب أ أأالتو ار فق أ أأط؛ ألن أقأ أ أوال‬

‫علمأأاء التلمأأود أفضأأل ممأأا جأأاء ف أ ش أريعة‬
‫مو ى)‪.‬‬
‫‪ .4‬الرد على الحاخام كالرد على اهلل‬

‫‪ .4‬الرد على اإلمام أو الفقيه كالردعلى اهلل‬

‫يعتقأأد اليهأأود ب أ ن مأأن جأأادل حاخام أ كمأأن ويتعقد الشيعة العقيأد ن أها فأ اامأام بأ ن‬
‫ج أأادل اهلل‪ .‬ج أأاء فأ أ التلم أأود‪( :‬م أأن يج أأادل ال أ أراد علأ أأى أئمأ أأتهم كأ أأالراد علأ أأى اهلل‪ .‬يقأ أأول‬
‫حاخام أ أو معلم أ فقأأد أخط أ ؛ وك أ جأأادل محمأ أأد رضأ أأا الم نأ أأر‪( :‬أن أمأ أأرهم أمأ أأر اهلل‬

‫العي االهية)‪ /‬الك ي المرصود ‪.64 ،‬‬

‫تع أ أ أأالى و ه أ أ أأيهم هيأ أ أ أ وط أ أ أأاعتهم طاعتأ أ أ أ‬

‫ومعص أ أأيتهم معص أ أأيت و‪ ..‬و يج أ أأوي ال أ أأرد‬

‫عل أأيهم والأ أراد عليأ أ ك أأالراد عل أأى ر أأول اهلل‬
‫والأأ أ أراد عل أ أ أأى ر أ أ أأول اهلل ك أ أ أأالراد عل أ أ أأى اهلل‬
‫تعالى) عقائد اامامية ‪ ،‬ص ‪.404‬‬

‫وكأأذل األمأأر بال أأبة للنقهأأاء (الحاخامأأات)‬

‫يقأأول محمأأد رضأأا الم نأأر و ي أره‪( :‬عقيأأدت ا‬

‫أرئط أ أ ائأ‬
‫فأ المجتهأأد الجأأامع للشأ ا‬

‫عأأام‬

‫لإلم أأام (ع) فأ أ ح أأال يبتأ أ ‪ ،‬وه أأو الح أأاكم‬
‫وال أرئيس المطلأأق ل أ مأأا لإلمأأام ف أ النصأأل‬

‫ف أ أ القضأ أأايا والحكومأ أأة بأ أأين ال أ أأاس وال أ أراد‬

‫عليأ راد علأأى اامأأام والأراد علأأى اامأأام راد‬
‫علأأى اهلل وهأأو علأأى حأأد الشأأر بأأاهلل) عقائأأد‬

‫‪ .5‬اتخاذ العلماء أرباباً من دون اهلل‬

‫الشيعة لمحمد رضا الم نر ص‪. 9‬‬

‫‪ .5‬اتخاذ العلماء أرباباً من دون اهلل‬

‫قأأال تعأأالى عأأن اليهأأود وال صأأار ‪( :‬اتَّخ َذُوا وك أأذل ينع أأل الش أأيعة بعلم أأاءهم ح أأذو الق أأذ‬
‫بالقذ ‪ .‬وما أ لن اه ف النقر ال أابقة أوضأ‬
‫أَحْبارهُمْ ورُهْبانهُمْ أَرْباباً مِنْ دُونِ اللَّهِ والْمسِيح ابْن‬
‫شاهد‪.‬‬
‫مرْيم وما أُمِرُوا إِال لِيعْبُدُوا إِلَهاً واحَِداً ال إِلََه إِال هَُ‬
‫سُبْحانهُ عمَّا يُشْرِكُ ن) (التوبأة‪ .)34:‬وذلأ بأ ن‬
‫أ يلوا كالمهم م يلأة كأالم اهلل أو أشأد‪ .‬أحلأوا‬

‫لهأأم وحرم أوا علي أ ف طأأاعوهم حتأأى لأأو كأأان‬

‫ف خالن طاعة اهلل‪.‬‬

‫‪ .6‬الحاخامات أعلى مرتبة من األنبياء‬

‫‪ .6‬األئمة أعلى مرتبة من األنبياء‬

‫ي أ أأدع اليه أ أأود أن حاخام أ أأاتهم أفض أ أأل م أ أأن وي أ أ أأدع الش أ أ أأيعة أن أئم أ أ أأتهم أفض أ أ أأل م أ أ أأن‬

‫األ بي أأاء عل أأيهم ال أأالم‪ .‬ج أأاء فأ أ التلم أأود‪ :‬األ بي أأاء والر أأل والمالئك أأة المقأ أربين عل أأيهم‬

‫(اعلم أن أقوال الحاخامات أفضل من أقوال ال أ أ أأالم‪ .‬يقأ أ أأول الحأ أ أأر العأ أ أأامل ‪ ( :‬األئمأ أ أأة‬
‫األ بيأ أأاء ألن أق أ أوالهم ه أ أ قأ أأول اهلل الح أ أ ) ا ث أ عشأأر أفضأأل مأأن أأائر المخلوقأأات‬

‫الك ي المرصود ‪ ،‬ص ‪.64‬‬

‫مأأن األ بيأأاء واألوصأأياء ال أأابقين والمالئكأأة‬

‫و ي أ أ أ أأرهم)‪ .‬النص أ أ أ أأول المهم أ أ أ أأة ص ‪.455‬‬
‫ويق أأول حاخ أأام إيأ أران األكب أأر الخمي أ أ ‪( :‬إن‬

‫لإلم أ أ أأام مقام أ أ أأا محم أ أ أأودا ودرج أ أ أأة أ أ أأامية‪،‬‬
‫وخالفأأة تكوي يأأة تخضأأع لو يتهأأا و أأيطرتها‬

‫جميأأع ذرات هأأذا الكأأون‪ .‬اوان مأأن ضأأرورات‬
‫مذهب ا أن ألئمت ا مقاما لم يبلة مل مقر‬

‫وورد ع هم عليهم ال أالم‪:‬‬
‫و ب مر ل… َ‬
‫إن ل ا مأع اهلل حأا ت ي أعها ملأ مقأر‬

‫و بأ مر أأل)‪ .‬الحكومأأة اا أأالمية ‪ ،‬ص‬

‫‪ .7‬عصمة الحاخام‬

‫‪.55‬‬

‫‪ .7‬عصمة (اإلمام)‬

‫يعتق أ أأد اليه أ أأود بعص أ أأمة حاخام أ أأاتهم‪ .‬يق أ أأول ويعتق أأد الش أأيعة بعص أأمة أئم أأتهم‪ .‬وه أأذا أم أأر‬

‫الحاخأأام رو أأك أحأأد كتبأة التلمأأود ‪ -‬معلقأأا أطبقوا عليأ جميعأا‪ ،‬و يحتأال إلأى شأواهد‪.‬‬

‫عل أ أ أأى خ أ أ أأالن وق أ أ أأع ب أ أ أأين حاخ أ أ أأامين‪( :‬إن يقول محمد رضا ال نأر‪( :‬و عتقأد أن األمأام‬

‫الحاخ أأامين الم أأذكورين ق أأا الح أأق؛ ألن اهلل كأ أأال ب يج أ أ‬

‫أن يكأ أأون معصأ أأوما) عقائأ أأد‬

‫جع أأل الحاخام أأات معص أأومين م أأن الخطأ أ ) اامامية ص ‪.406‬‬

‫الك ي المرصود ‪ ،‬ص ‪.64‬‬

‫‪ .8‬عقيدة الرجعة‬

‫‪ .8‬عقيدة الرجعة‬

‫وقأأد ذكرهأأا ابأأن أأب اليهأأودي النار أ يأأوم وهأأذه العقيأأد موجأأود ع أأد الشأأيعة ب صأأها‪.‬‬

‫قأ أأال لل أ أأذي‬
‫جئت ا بدما‬

‫قتل أ‬

‫ع أ أى عليأ أأا ‪‬‬
‫فأ‬

‫‪( :‬كأ أأذبت! ل أ أأو وقأ أ أأد ألن أ أ أوا فيهأ أ أأا م لنأ أ أأات م أ أ أأتقلة‪ .‬ومأ أ أأن‬

‫أبعين صأر وأقمأت علأى رواياتهم فيها‪ :‬عن أمير الم م ين (ع) قال‪:‬‬

‫أأبعين عأأد لعلم أأا ا أ لأأم يمأأت ولأأم أ أأا ق أأيم اهلل ب أأين الج أأة وال أأار‬

‫يقتل‪ ،‬و يموت حتى يمل األرض)‪.‬‬

‫ي أأدخلها‬

‫الأ أ أ أأداخل إ علأ أ أ أأى حأ أ أ أأد ق أ أ أ أأم ‪ ...‬اوا أ أ أ أ‬
‫لصأ أأاح‬

‫الك أ أرات ودولأ أأة الأ أأدول‪ .‬الكأ أأاف ‪،‬‬

‫‪ .491/4‬قأ أأال ف أ أ الحاشأ أأية‪ :‬أي الرجعأ أأات‬

‫‪ .9‬عقيدة البداء‬

‫إلى الد يا‪.‬‬

‫‪ .9‬عقيدة البداء‬

‫جأأاء ف أ التأأو ار أن اهلل قأأد بأأدا ل أ أن شأأعب‬

‫والعقي أأد ن أأها يردده أأا الش أأيعة‪ .‬ورووا ف أ أ‬

‫يبك وي وح‪.‬‬

‫ل أأو عل أأم ال أأاس م أأا فأ أ الق أأول بالب أأداء م أأن‬

‫المختأأار شأأرد فأ األرض فحأأين كثيأ ار وأخأأذ فضلها الكثير‪ ،‬م ‪ :‬عن أب عبد اهلل‪ :‬قال‪:‬‬
‫األجأأر مأأا فتأأروا عأأن الكأأالم في أ ‪ .‬الكأأاف ‪،‬‬
‫‪.461/4‬‬

‫‪ .11‬شتم عيسى عليه السالم‬

‫‪ .11‬شتم الصحابة رضي اهلل عنهم‬

‫يعأأم اليهأأود بأ ن عي أأى عليأ ال أأالم يعأأذ‬

‫ويع أأم الش أأيعة أن الخلن أأاء ال ارش أأدين يع أأذبون‬

‫‪.404‬‬

‫أهل ال ار من شد حره ‪ .‬ف ل اهلل من شد‬

‫أأار جهأ م يتعأوذ أهأأل ال أأار مأأن‬

‫أش أ أ أ أ أ أأد الع أ أ أ أ أ أأذا فأ أ أ أ أ أ أ لج أ أ أ أ أ أأات الجح أ أ أ أ أ أأيم بتأابوت فأ‬
‫جاء ف التلمود (أن ي وع ال اصأري موجأود حره‪ :‬يروي القم ف تن ير (قل أعوذ بر‬
‫ب أ أأين الق أ أأار وال أ أأار) الك أ أأي المرص أ أأود‪ ،‬ص النلق) قال‪ :‬النلق ج فأ أار جهأ م يتعأوذ‬
‫ح أ أأر أن يتأ أ أ نس ف أ أأذذن لأ أ أ فتأ أ أ نس فأ أ أ حرق‬
‫جه أ م‪ .‬قأأال‪ :‬وف أ ذل أ الج أ‬
‫أأار جه أ م يتعأأوذ أهأأل الج أ‬

‫ص أ دوق مأأن‬

‫مأأن حأأر ذل أ‬

‫التأأابوت الص أ دوق‪ .‬وهأأو التأأابوت وف أ ذل أ‬

‫الت أ أ أأابوت أ أ أأتة م أ أ أأن األول أ أ أأين و أ أ أأتة م أ أ أأن‬

‫اآلخرين‪ .‬ف مأا ال أتة التأ مأن األولأين فأ بن‬

‫صدم ال أأذي قت أأل أخ أأاه‪ ،‬و م أأرود إبأأراهيم ال أأذي‬

‫ألقأ أى إب أ أراهيم ف أ أ ال أأار‪ ،‬وفرع أأون مو أأأى‪،‬‬
‫وال أأامري ال أأذي اتخ أأذ العج أأل‪ ،‬وال أأذي ه أأود‬

‫اليهأأود‪ ،‬والأأذي صأأر ال صأأار ‪ .‬وأمأأا ال أأتة‬
‫الت من اآلخرين فهم األول والثا‬
‫وال اربأأع وصأأاح‬

‫والثالر‬

‫الخ أوارل وابأأن ملجأأم لع أ هم‬

‫اهلل) تن ير القم ‪.699/5 ،‬‬

‫‪ .11‬رمي السيدة مريم بالفاحشة‬

‫‪ .11‬رمي السيدة عائشة بالفاحشة‬

‫بالناحشأ أ أأة مأ أ أأع تبرئأ أ أأة اهلل لهأ أ أأا‪ .‬جأ أ أأاء ف أ أ أ‬

‫ع ها بالناحشة مع تبرئة اهلل لها‪ .‬فبلغ الحقد‬

‫رمى اليهود لعأ هم اهلل مأريم رضأ اهلل ع هأا ورم أأى الش أأيعة لعأ أ هم اهلل عائش أأة رضأ أ اهلل‬

‫التلمأأأود‪( :‬إن ي أأأوع ال اصأ أأري موجأأأود بأ أأين ف أ‬

‫ن أأوس هأ أ ء اليه أأود أن يتهمأ أوا عائش أأة‬

‫القار وال ار‪ .‬وقد أتأت بأ أمأ مأن الع أكري ف عرضها‪ .‬فهذا الكلي أ صأاح‬

‫تلمأودهم‬

‫(با أ أأدار) عأ أأن طريأ أأق الخطيئأ أأة)‪ .‬المصأ أأدر الكأأاف يصأأمها ف أ عرضأأها ودي هأأا وعنتهأأا‬

‫لع أ اهلل‪ .‬يأأدع هأأذا اللعأأين أن الح أأن قأأال‬

‫ال ابق‪.‬‬

‫م أأن‬

‫ألخيأ أ الح أأين‪( :‬واعل أأم أن يص أأيب‬

‫الحمي أ أ أراء مأ أ أأا يعلأ أ أأم ال أ أ أأاس مأ أ أأن ص أ أ أ يعها‬
‫وعداوتها هلل ولر ول صلى اهلل عليأ وصلأ )‪.‬‬

‫وأن الح أ أأين ب أ أأن علأ أ أ ق أ أأال له أ أأا‪( :‬ق أ أأديما‬
‫هتكأأت أ أأت وأبأأو حجأأا‬

‫ر أأول اهلل صأألى‬

‫اهلل عليأ أ وصلأ أ وأدخل أأت بيتأ أ م أأن‬

‫يحأ أ‬

‫ر ول اهلل صلى اهلل علي و ألم قربأ )‪ .‬وأ أ‬

‫ق أ أأال‪( :‬وق أ أأد أدخل أ أأت أ أ أأت بي أ أأت ر أ أأول اهلل‬

‫ص أألى اهلل عليأ أ و أألم الرج أأال بةي أأر أذ أ أ )‬

‫الك أ أ أأاف ‪ .564-560/5 ،‬ورمأ أ أ أ عائش أ أ أأة‬
‫رض أ أ اهلل ع هأ أأا بالبهتأ أأان الأ أأذي يهتأ أأي ل أ أ‬
‫عرش الرحمن‪ ،‬شائع ف كت‬

‫الشيعة‪.‬‬

‫‪ .12‬شعب اهلل المختار‬

‫‪ .12‬شعب اهلل المختار‬

‫خاصأ أأة اهلل مأ أأن بأ أأين كأ أأل الشأ أأعو ‪ .‬وه أ أ‬

‫وصأأنوت مأأن خلق أ ‪ :‬فعأأن جعنأأر بأأن محمأأد‬

‫يأأدع اليهأأود أ هأم شأأع‬

‫قضية معروفة م لمة‪.‬‬

‫اهلل المختأأار وأ هأأم ويدع الرافضة أ هأم شأيعة اهلل وخاصأة اهلل‬
‫أ أ قأأال‪ ( :‬حأأن خيأأر اهلل مأأن خلقأ وشأأيعت ا‬
‫خيأ أأر اهلل مأ أأن أمأ أأة بي أ أ ) أمأ أأال الطو أ أ‬

‫ص‪ .44‬وي أأمون أهأأل ال أ ة (عامأأة)‪ ،‬وهأأم‬
‫‪ .13‬اليهود مخلوقون من ذات اهلل‬

‫يأ أ أ أأيعم اليهأأ أ أأود أن أرواحهأأ أ أأم ‪ -‬دون بأأ أ أأاق‬

‫الخاصة‪.‬‬

‫‪ .13‬الشيعة مخلوقون من ذات اهلل‬

‫ويدع الشيعة أن أرواحهم مخلوقة من أور‬

‫األرواح ‪ -‬مخلوقأأة مأأن اهلل تعأأالى‪ .‬فقأأد جأأاء اهلل تعأأالى‪ ،‬ولأأم يجعأأل اهلل ذلأ ألحأأد يأأرهم‬
‫فأ التلمأأود‪( :‬تتميأأي أرواح اليهأأود عأأن بأأاق إ لأل بي أ أأاء‪ :‬ي أ أأروي الكلي أ أ أ فأ أ أ تلم أ أأودهم‬
‫األرواح ب هأ أأا جأ أأيء مأ أأن اهلل كمأ أأا أن ا بأ أأن الكأأاف عأأن أبأ عبأأد اهلل أ أ قأأال ‪( :‬إن اهلل‬
‫ج أ أأيء م أ أأن وال أ أأده) إبأ أ أراهيم خلي أ أأل‪ ،‬إ أ أ أرائيل خلق أأا مأأن أأور ع متأ ثأأم صأأور خلق أأا مأأن‬
‫والتلمود‪.‬‬

‫طي أأة مخيو أأة مك و أأة تحأأت العأأرش ف أأكن‬

‫ذلأ ال أأور فيأ فك أأا خلقأأا وبشأ ار أأو ار يين لأأم‬

‫يجع أ أأل ألح أ أأد فأ أ أ مث أ أأل ال أ أأذي خلق أ أأا م أ أ أ‬

‫صأأيبا‪ .‬وخل أأق ش أأيعت ا مأأن طي ت أأا وأب أأدا هم‬

‫مأ أ أأن طي أ أ أأة مخيو أ أ أأة مك و أ أ أأة أ أ أ أأنل ذل أ أ أ‬

‫الطي أ أأة‪ ،‬ولأ أأم يجعأ أأل ألحأ أأد ف أ أ مثأ أأل الأ أأذي‬
‫خلقهم م‬

‫صيبا إ لأل بياء‪ .‬ولأذل صأر ا‬

‫حأأن وهأأم ال أأاس و أأائر ال أأاس هم أ لل أأار‬

‫اوال أ أ أ أ أ أ أ أ أ أ أأى ال أ أ أ أ أ أ أ أ أ أ أأار) الك أ أ أ أ أ أ أ أ أ أ أأاف ‪.319/4‬‬
‫ورووا عن الصادق أ أ قأال‪( :‬خلق أا اهلل مأن‬
‫أ أ أأور ع مت أ أ أ ‪ ،‬وص أ أ أ ع ا برحمت أ أ أ ‪ ،‬وخلأ أ أأق‬

‫‪ .14‬اليهود أفضل من المالئكة‬

‫أرواحكم م ا) ا ختصاص ‪ ،‬ص‪.544‬‬
‫‪ .14‬الشيعة أفضل من المالئكة‬

‫يعتقد اليهود أ هم أفضل مأن المالئكأة‪ .‬جأاء ويعتقأ أ أأد الشأ أ أأيعة أيضأ أ أأا أ هأ أ أأم أفضأ أ أأل م أ أ أن‬

‫ف أ أ التلمأ أأود‪( :‬اا أ أرائيل معتبأ أأر ع أ أأد اهلل المالئكأأة‪ .‬رووا عأأن أب أ عبأأد اهلل أ أ قأأال‪:‬‬
‫أكث أ أأر م أ أأن المالئك أ أأة‪ .‬ف أ أأذذا ض أ أأر أممأ أ أ‬

‫(أ تم للج ة والج أة لكأم أ أماءكم الصأالحون‬

‫الموت) إ رائيل والتلمود ‪.10 ،‬‬

‫برضأأاه ع أ كم والمالئكأأة إخ أوا كم ف أ الخيأأر‬

‫إ رائيليا فك ة ضر العي االهية وي أتحق والمصأ أ أألحون وأ أ أ أأتم أهأ أ أأل الرضأ أ أأا عأ أ أأن اهلل‬

‫‪ .15‬اليهود هم الناس وغيرهم حيوانات‬

‫إذا اجتهأ أ أ أأدوا) صأ أ أ أأنات الشأ أ أ أأيعة وفضأ أ أ أأائل‬

‫الشيعة ‪ ،‬ص ‪.53‬‬

‫‪ .45‬الشيعة هم الناس وغيرهم حيوانات‬

‫ي أأدع اليه أأود أ ه أأم هأ أم ال أأاس‪ ،‬أم أأا ي أأرهم ويعتقأأ أأد الشأ أ أأيعة ك أ أأذل أ هأ أ أأم واألئم أ أأة هأ أ أأم‬

‫فلي أ أوا ا أ أا مأ أأن ال أ أأاس‪ ،‬اوا مأ أأا خلقهأ أأم اهلل ال أ أأاس‪ .‬أمأ أأا مأ أأا عأ أأداهم فلي أ أوا ا أ أا م أ أأن‬

‫علأأى هأأذه الصأأور لخدمأأة اليهأأود‪ .‬جأأاء ف أ‬

‫التلمأ أ أأود‪( :‬خلأ أ أأق اهلل األج ب أ أ أ علأ أ أأى هيئأ أ أأة‬

‫ال أ أأاس‪ .‬بأ أأل أ جأ أأس مأ أأن الكل أ أ ‪ .‬وهأ أأذا مأ أأا‬
‫صأأت عليأ روايأأاتهم وعلمأأا هم‪ .‬فنأ روايأأة‬

‫إ أ أأان ليكأ أأون ئقأ أأا لخدمأ أأة اليهأ أأود الأ أأذين ع أأن أبأ أ عب أأد اهلل أ أ أ ق أأال ‪( :‬الش أأيعة ه أأم‬
‫خلقأأت الأأد يا مأأن أجلهأأم) إ أرائيل والتلمأأود ‪ ،‬ال أأاس و يأأرهم اهلل أعلأأم بهأأم مأأاهم ) تن أأير‬
‫العياش ‪ ،‬ص‪.60‬‬

‫ص‪.49‬‬

‫وجأ أأاء فأأ أ التلمأ أأود‪( :‬األم أ أأم الخارجأ أأة ع أ أأن وع أأن أبأ أ بص أأير ق أأال‪( :‬حجج أأت م أأع أبأ أ‬

‫اليهأأود لي أأت فقأأط كالبأأا بأأل حميأأر أيضأأا) عبأ أأد اهلل فلمأ أأا ك أ أأا ف أ أ الط أ أوان قلأ أأت ل أ أ ‪:‬‬
‫الك أ أ أ أأي المرص أ أ أ أأود ‪ ،‬ص‪ .41‬وج أ أ أ أأاء فأ أ أ أ أ‬

‫جعلت فدا يا ابن ر ول اهلل يةنر اهلل لهأذا‬

‫تنضأأيلهم الحيوا أأات علأأى بأأاق األمأأم‪( :‬إن الخل أأق فق أأال ي أأا أب أأا بص أأير‪ :‬إن أكث أأر م أأن‬

‫الكلأ أ‬

‫أفض أأل م أأن األجا أ أ ؛ أل أ أ مص أأرح تأأر قأأرد وخ أأايير‪ ،‬قأأال‪ :‬قلأأت ل أ ‪ :‬أر أأيهم‬

‫لليهودي فأ األعيأاد أن يطعأم الكلأ‬

‫أمر يأده علأى بصأري‬
‫ولأيس قال‪ :‬فتكلم بكلمات ثم َّ‬

‫أن يعطأ أأيهم لحمأ أأا بأ أأل يعطي أ أ للكل أ أ‬

‫يده على بصري فرأيتهم كمأا كأا وا فأ المأر‬

‫ل أن يطعم األجا‬

‫و ير مصرح ل أيضا فرأيتهم قأرد وخ أايير‪ ،‬فهأال‬
‫أل أ أ‬

‫أفضل م هم) المصدر ال ابق ‪ ،‬ص‪.41‬‬

‫ذلأ ‪ .‬ثأم أم َّأر‬

‫األول أأى)‪ .‬بص أأائر ال أأدرجات للص أأنار ‪ ،‬ص‬
‫‪.540‬‬

‫ويأأروي الطو أ عأأن محمأأد بأأن الح نيأأة أ أ‬

‫كان يحدر عن أبيأ أ أ قأال‪( :‬مأا خلأق اهلل‬

‫عأأي وجأأل شأأيئا أشأأر مأأن الكل أ ‪ .‬وال اص أ‬

‫أشر م أ ) أمأال الطو أ ‪ ، 549 ،‬وبحأار‬
‫األ وار ‪.554/54 ،‬‬

‫‪ .16‬الجنة لليهود فقط وما عدا ففي النار ‪ .16‬الجنة للشيعة فقط وما عدا ففي النار‬
‫يأأدع اليهأأود أ أ‬

‫يأأدخل الج أأة إ اليهأأود ويدع الشيعة كذل أ هم وحأدهم أيدخلون‬

‫و يأ أ أ أ أ أ أأرهم لأ أ أ أ أ أ أأيس لهأ أ أ أ أ أ أأم يأ أ أ أ أ أ أأر ال أ أ أ أ أ أ أأار‪ .‬الج أأة‪ ،‬أم أأا أع أأدا هم في أأدخلون ال أأار‪ .‬فع أأن‬
‫قأال تعأالى‪ ( :‬وقََالُ ا لََنْ يَدَُْا الَََََِّّْ إِال مَنْ كََان عل أ قال‪ ( :‬ي تى بالرجأل مأن مقصأري‬
‫ش أ أأيعت ا فأ أ أ أعمالأ أ أ بع أ أأد أن ج أ أأاي الو ي أ أأة‬
‫هُ داً أَوْ نصارى تِلْكَ أَمانِيُّهُمْ قَُاْ هَاتُ ا بُرْهَانُُمْ إِنْ‬
‫والتقيأأة‪ ...‬الأأي ويوقأأن بأأذ ايءه مأأا بأأين مائأأة‬
‫كََََُْ َصُمْ قَََََادِقِ ) (البق أ أأر ‪ .)444:‬وج أ أأاء فأ أ أ‬
‫وأكثأ أأر مأ أأن ذل أ أ إلأ أأى مائأ أأة مأ أأن ال واص أ أ‬
‫التلم أأود‪( :‬ه أأذه الج أأة اللذي أأذ ي أأدخلها إ فيقال‪ :‬ه ء فدا من ال ار‪ .‬فيدخل ه ء‬
‫اليهأأ أأود أمأأ أأا البأأ أأاقون فييجأأ أأون ف أ أ أ ال أأ أأار) الم م أ أأون الج أ أأة وأولئ أ أ ال واص أ أ‬
‫همجي أأة التع أأاليم الص أأهيو ية ص ‪ .55‬وفأ أ تن أأير فأ أرات‪ .443 ،‬وفأ أ رواي أأة ع أأن أبأ أ‬
‫أأص صخأأر‪( :‬ال عأأيم م أ و أرواح اليهأأود و عبأ أأد اهلل جأ أأاء ف أ أ صخرهأ أأا‪( :‬واهلل يأ أأدخل‬

‫ال أ أأار)‬

‫يأأدخل الج أأة إ اليه أأود أم أا الجحأأيم فمأ أ و‬

‫ال ار م كم اث أان‪،‬‬

‫واهلل و واحأد ) الكأاف‬

‫الكنأ أ أ أار م أ أ أأن الم أ أ أأيحيين والم أ أ أألمين فأ أ أ أال ‪.41/1 ،‬‬
‫ص أأي‬

‫له أأم فيأ أ‬

‫أأو البك أأاء لم أأا فيأ أ م أأن وع أ أ أ أ أ ق أأال‪( :‬أن اهلل خل أأق المأ أ من م أأن‬

‫ال أأالم والعنو أأة والطأأين) الك أأي المرصأأود ‪ ،‬طي ة الج ة وخلق ال اص‬

‫من طي أة ال أار)‬

‫ص ‪.45‬‬

‫بصائر الدرجات ‪ ،‬ص ‪.34‬‬

‫‪ .44‬اليهود في الجنة مهما فعلوا‬

‫‪ .15‬الشيعة في الجنة مهما فعلوا‬

‫ي أ أأدع اليه أ أأود أ هأ أ أم‬

‫ي أ أأدخلون ال أ أأار اوان ويأأدع الشأأيعة أيضأأا الأأدعو‬

‫كا وا مذ بين‪ .‬جاء ف التلمود‪( :‬إن ال أار‬

‫أألطان لهأأا عل أأى مأأذ ب ب أ إ أ أرائيل‪ ،‬و‬

‫ن أأها أن‬

‫ي أأدخل ال أأار مأ أ هم أح أأد‪ .‬رو البح ار أ أ أن‬

‫ال بأ أ أ ص أ أألى اهلل عليأ أ أ و أ أألم ق أ أأال لعلأ أ أ ‪:‬‬

‫أألطان له أأا عل أأى تالم أأذ الحكم أأاء ) ن أأر (جئ أأت أبش أأر ‪ .‬اعل أأم أن فأ أ ه أأذه ال أأاعة‬

‫اا أأالم خ أأان ‪ ،‬التلمأأود تاريخأ أ وتعاليمأ أ ‪،‬‬

‫ص‪.49‬‬

‫يل عل جبريأل وقأال‪ :‬الحأق يقرئأ ال أالم‬

‫يقول‪ :‬بشر عليا أن شيعت الطائع والعاص‬

‫مأ أ أأن أهأ أ أأل ألج أ أ أأة)‪ .‬الكشأ أ أأكول ‪.453/4 ،‬‬
‫والروايات في كثير ‪ .‬م ها‪ :‬عن أب عبد اهلل‬

‫(ع) قأأأال‪ ... :‬اوان اهلل لي أ أأتحي أن يعأ أأذ‬
‫أم أ أأة دا أ أأت بذم أ أأام م أ أأن اهلل اوان كا أ أأت فأ أ أ‬

‫أعماله أأا الم أأة م أأيئة‪ .‬أص أأول الك أأاف ‪،‬‬
‫‪.344/4‬‬
‫‪ .41‬نجاسة غير الشيعة‬

‫‪ .18‬نجاسة غير اليهود‬

‫يعتقأأد اليهأأود ب جا أأة مخأأالنيهم مطلقأأا‪ ،‬وأن ويعتقد اللشيعة ب جا ة مخالنيهم مطلقأا‪،‬‬
‫ال جا أأة يم أأة ألص أأل خلقه أأم‪ .‬يق أأول أح أأد‬

‫أ أأيما أه أ أل ال أ أ ة‪ ،‬وية أ أألون اا أ أأاء الأ أأذي‬

‫كتبة التلمود‪( :‬لماذا الةويم – ير اليهود ‪ -‬ي كلون في ‪ ،‬أو يتلنو أ ‪ .‬وأن ال جا أة يمأة‬
‫ج أ أ أأون أل ه أ أ أأم يأ أ أ أ كلون أطعم أ أ أأة رديئ أ أ أأة ألص أأل خلقه أأم‪ .‬فع أأن خال أأد القال أ أ ق أأال‪:‬‬

‫وحيوا أ أأات تيح أ أأن عل أ أأى بط ه أ أأا)‪ .‬فضأ أ أائ‬

‫قلت ألب عبد اهلل‪ :‬أ ق الذم فيصافح‬

‫التلمأ أأود ‪ ،‬ص‪ .90‬وفي أ أ أيضأ أأا ‪( :‬محرمأ أأة قأ أ أأال أم أ أ أأحها بأ أ أأالت ار وبالحأ أ أأائط‪ .‬قلأ أ أأت‪:‬‬
‫األشأ أأياء التاليأ أأة الخاصأ أأة بأ أأالةويم‪ :‬الحلي أ أ‬
‫ال أأذي ي أأتدره الة أأويم م أأن البق أأر فأ أ‬

‫ي أأا‬

‫فال اص أ أ أ‬

‫قأ أ أأال‪ :‬ا‬

‫أ أ أألها) األصأ أ أأول مأ أ أأن‬

‫الكأأاف ‪ .450/5 ،‬ويق أأول الخمي أ أ حاخ أأام‬

‫اليهأ أأودي ومحأ أأرم أيض أ أأا خبأ أأيهم) المص أ أأدر الش أأيعة األكب أأر‪( :‬وأم أأا ال واصأ أ‬

‫ال ابق ‪ ،‬ص‪.446‬‬

‫والخ أ أوارل‬

‫لعأ أ هم اهلل فهمأأأا ج أ أأان م أأن يأ أأر توقأ أأن)‬

‫تحرير الو يلة ‪404 /4 ،‬‬
‫‪ .19‬لوال اليهود النعدمت البركة من األرض‬

‫‪ .19‬لوال الشيعة النعدمت البركة من األرض‬

‫يعتقد اليهود أ لو اليهود لم يخلق اهلل هذا ويعتقأأد الشأأيعة أ أ لأأو هم لأأم يخلأأق اهلل هأأذا‬

‫الكأأ أ أأون‪ ،‬ولأأ أ أأو هم‬

‫عأأ أ أأدمت البركأأ أ أأة مأ أ أ أأن الكأ أ أأون ولأ أ أأو هم م أ أ أا أ عأ أ أأم اهلل علأ أ أأى أهأ أ أأل‬

‫األرض‪ .‬جاء فأ التلمأود‪( :‬لأو لأم يخلأق اهلل األرض‪ .‬فعن أب عبد اهلل أ قال‪( :‬لو ما‬

‫اليه أأود‬

‫ع أأدمت البرك أأة م أأن األرض‪ ،‬ولم أأا ف األرض م كم مأا أريأت بعأين عشأبا أبأدا‪.‬‬

‫خلقأأت األمطأأار والشأأمس)‪ /‬إب أراهيم خليأأل ‪ ،‬واهلل لأو مأأا فأ األرض مأ كم مأا أ عأأم علأأى‬

‫إ رائيل والتلمود ‪ ،‬ص‪.49‬‬

‫أهأل خالفكأم‪ ،‬و أصأابوا الطيبأات)‪ /‬الكأأاف‬

‫‪ .21‬كل ما في األرض لليهود‬

‫‪ .21‬كل ما في األرض للشيعة‬

‫مل أ لهأأم‪ .‬و يحأأق لةيأأر اليهأأود أن يمتل أ‬

‫هو مل لألئمة‪ ،‬وقد م حوه لهأم‪ .‬اوان امتلأ‬

‫‪.545/1 ،‬‬

‫ييعم اليهود أن كأل مأا فأ هأذه األرض هأو ويأأيعم الش أأيعة أن ك أأل مأأا فأ أ ه أأذه األرض‬

‫ش أأيئا م أ أ ‪ .‬وأ أ أ يج أأوي لليه أأودي أن ي أأترد أحد من يأر الشأيعة شأيئا فذ أ حأرام عليأ ‪.‬‬
‫األم أ أ أأال بأ أ أ أ ي و أ أ أأيلة إذا أمتلكه أ أ أأا ي أ أ أأر اواذا قأأام القأأائم ف أأون ي أأترده م أ ‪ .‬و أأبوا‬
‫اليهودي‪ .‬فن التلمود‪( :‬الحقيقة المقرر ع د ذلأ لألئمأة‪ .‬فقأد رووا عأن أبأ عبأد اهلل أ أ‬
‫الرب أأا يين أ أ أ يمك أأن لليه أأودي أن ي خأأأذ أي قال‪( :‬إن األرض كلها ل ا وكل ما ف أيأدي‬

‫شئ يخص الم يحيين أيا كان ال ب‬

‫حتأى شأأيعت ا مأأن األرض فهأأم فيأ محللأأون‪ ..‬وأمأأا‬

‫با حتيأ أأال و يمكأ أأن أن يعتبأ أأر هأأأذا العمأ أأل مأأا كأأان ف أ أيأأدي يأأرهم فأأذن ك أأبهم م أأن‬

‫لصوصأ أأية؛ أل أ أ أ (أي اليه أ أأودي) ل أ أأم ي خ أ أأذ األرض حرام عليهم حتأى يقأوم قائم أا في خأذ‬

‫أ أ أأو مايخصأ أ أأة هأ أ أأو)‪ .‬فض أ أ أ التلمأ أ أأود ‪ ،‬األرض م أ أ أأن أي أ أ أأديهم ويخ أ أ أأرجهم صأ أ أ أأةر )‪.‬‬

‫ص‪ .434‬وفيأ أ أيض أأا‪( :‬جمي أأع م أأا يخ أأص الكأأاف ‪ .601/4 ،‬وعأأن أب أ عبأأد اهلل (ع)‬
‫الةأأأويم هأأأو كالصأ أأحراء ي أأأتطيع أن يأ أأدع‬

‫قال‪ :‬ما كان ل ا فهأو لشأيعت ا‪ ،‬ولأيس لعأدو ا‬

‫أ هأ أأا ملك أ أ أول مأ أأن ي أ أأرع متوليأ أأا عليهأ أأا)‪ .‬م ش ء إ ما ص علي اوان ولي ا لن‬
‫المصأأدر ال أأابق‪ .‬ويقأأول أحأأد أحبأأارهم‪( :‬إن أو أأع مم أأا ب أأين ذه إل أأى ذه‪ ،‬يع أ أ م أأا ب أأين‬
‫ممتلكأ أأات ال ص أ أ ار‬

‫ه أ أ أ ممتلكأ أ أأات‬

‫بأ أأال ر إلأ أأى اليهأ أأودي ال ماء واألرض‪ .‬أصول الكاف ‪.566/4 ،‬‬

‫مال أ أ أ لهأ أ أأا مثأ أ أأل رمأ أ أأال‬

‫البح أأار‪ .‬وأول يه أأودي ي أأتول عليه أأا ع أأو‬

‫يك أ أأون مالكه أ أأا األص أ أأيل)‪ .‬همجي أ أأة التع أ أأاليم‬

‫الصهيو ية ‪ ،‬ص ‪.44‬‬

‫‪ .21‬استحالل مال غير اليهودي‬

‫‪ .21‬استحالل مال غير الشيعي‬

‫وب أأاء علأأى مأأا أأبق ا أأتحلوا أرقة أو أخأأذ وكذل الشيعة‪ ،‬ولل ب‬

‫ن‬

‫ي تحلون أخأذ‬

‫مال الةير‪ .‬وهذا ما قال اهلل ع هم ف كتاب‬

‫مال األخر ب ي و يلة كا ت‪.‬‬

‫بِقَِْطَارٍ يُؤدِّهِ إِلَيْكَ ومََِْهُمْ مَنْ إِنْ ت ْمََْهُ بَِدِيَارٍ ال‬

‫وو ائل الشيعة للحر العامل ‪.360/4 ،‬‬

‫حأأين قأأال‪( :‬ومََِنْ أَ هََْاِ الُِْصََانِ مََنْ إِنْ ت ْمَََْ ُه (خأأذ مأأال ال اص أ حيثمأأا وجدت أ وادفأأع إلي أأا‬
‫الخمس) تهذي األحكام للطو أ ‪316/4 ،‬‬

‫يُؤدِّهِ إِلَيْكَ إِال ما دُمْت علَيْهِ قَائِماً ذلِكَ بِ َنَّهُمْ قَالُ ا وشأ أ أأيعة اليأ أ أأوم علأ أ أأى هأ أ أأذه العقيأ أ أأد ‪ .‬يقأ أ أأول‬
‫لَيْس علَيََْا َِِا امُمَِّيِّ سَبِياي ويقُ لَُ ن علََ اللََِّه الخمي أ أ ع أ أأد حديث أ أ عأ أأن (الخمأ أأس) ف أ أ‬
‫كتاب أ أ أ تحريأ أ أأر الو أ أ أأيلة‪( :‬واألقأ أ أأو إلحأ أ أأاق‬
‫الَُْذِن وهُمْ يعْلَمُ ن) (صل عمران‪.)45:‬‬
‫ال اص أ ب هأأل الحأأر ف أ إباحأأة مأأا ا ت أ م‬
‫م هم وتعلق الخمس‪ .‬بل ال أاهر جأواي أخأذ‬
‫مال أ أ أيأ أأن وجأ أأد وب أ أ ي حأ أأو كأ أأان ووجأ أأو‬

‫إخ أرال الخمأأس) تحريأأر الو أأيلة ‪.541/4 ،‬‬
‫‪ .22‬استحالل دم غير اليهود‬

‫والخوئ م هال الصالحين ‪.355/4 ،‬‬

‫‪ .22‬استحالل دم غير الشيعة‬

‫جأأاء ف أ التلمأأود‪( :‬اقتأأل الصأأال مأأن يأأر أمأأا موقأأن الشأأيعة مأأن دمأأاء الم أألمين فهأأم‬
‫اليهود‪ .‬ومحرم على اليهودي أن ي ج أحدا ي أأتبيحون دمأأاء الم أألمين وأم أوالهم خاصأأة‬
‫مأ أأن األجا أ أ‬

‫مأ أأن هأ أأال ‪ ،‬أو يخرج أ أ مأ أأن أهأأل ال أ ة (ال واص أ ‪ ،‬بتعبيأأرهم)‪ .4‬بأأل قأأد‬

‫حنأأر يقأأع فيهأأا‪ ،‬بأأل عليأ أن ي أأدها بحجأأر) جاءت الروايات ف كتبهم بالحأر علأى قتأل‬
‫إبراهيم خليل‪ ،‬إ رائيل والتلمود ص‪.45‬‬
‫‪4‬‬

‫أهأأل ال أ ة وأخأأذ أمأوالهم أي مأأا وجأأدوا‪ .‬وهأأذه‬

‫قأأال عمأأة اهلل الج ايئأأري ف أ (األ أوار ال عما يأأة ‪ ، 304/5 ،‬ط تبريأأي)‪( :‬وي يأأد هأأذا المع أأى َّ‬
‫أن األئمأأة علأأيهم‬

‫ال أالم وخواصأأهم أطلقأوا لنأ ال اصأأب علأى أبأ ح ينأأة وأمثالأ مأأع أ أ لأم يكأأن ممأأن صأ‬

‫العأأداو آلل البيأأت)‪.‬‬

‫وق أأال ح أأين ب أأن الش أأيي محم أأد صل عص أأنور البح ار أ أ فأ أ (المحا أأن ال ن أأا ية فأ أ أجوب أأة الم أأائل الخ ار أأا ية‬
‫ص‪ ، 454‬ط بيأأروت)‪ ( :‬علأأى أ أ قأأد عرفأأت أأابقا أ أ لأأيس ال اص أ‬

‫إ عبأأار عأأن التقأأديم علأأى عل أ علي أ‬

‫ال أأالم)‪ .‬وقبلهأأا قأأال (فأ ص‪ 464‬مأأن كتابأ )‪( :‬بأأل أخبأأارهم ت أأادي بأ َّن ال اصأ‬
‫ويقول ف الموضع ن ‪( :‬و كالم ف َّ‬
‫أن المراد بال اصبة هم أهل الت ن)‪.‬‬

‫هأأو مأأا يقأأال لأ ع أأدهم أ يا)‪.‬‬

‫وقأأال ح أأين بأأن شأأها الأأدين الكركأ العأأامل فأ كتابأ (هدايأأة األبأرار إلأأى طريأأق األئمأأة األطهأأار ص‪، 404‬‬
‫ط‪( :)4‬كالشبهة الت أوجبت للكنار إ كار بو ال ب صلى اهلل علي وصل و لم‪ ،‬وال واص إ كار خالفة الوص )‪.‬‬
‫وه أأا صأأوص أخأأر كثيأأر تثبأأت مأأا قل أأاه‪ .‬فال اص أ ع أأد الشأأيعة هأأم مجمأأل أهأأل ال ة أ ة والجماعأأة (أو العامأأة‬
‫بتعبيأر صخأر)‪ .‬لكأ هم ي أتعملون هأأذه األلنأا المتشأابهة ليلأوذوا بهأا ع أأد ااحأرال‪ ،‬وخأون النضأيحة‪ .‬ويوضأ ذلأ‬
‫التطبيأأق العمل أ لنتأأاو علمأأائهم ف أ قتأأل (ال واص أ )‪ .‬فأأذن عأوام الشأأيعة اليأأوم ف أ الع أراق كش أراذم جأأيش الأأدجال‬
‫(المهأأدي) و يرهأأا يقتلأأون عامأأة أهأأل ال أ ة طبقأأا لتلأ النتأأاو ‪ .‬ولال أأتياد ارجأأع‪ :‬الشأأها الثاقأ فأ بيأأان مع أأى‬
‫ال اصأ ‪ ،‬ص‪ ، 99‬الشأأيي يو أأن البح ار أ ‪ ،‬طبعأأة قأأم ‪4649 ،‬ه أ ‪ .‬علمأأا أن الكتأأا ألنأ صأأاحب – وهأأو فأ‬
‫مجلدين كبيرين – من أجل إثبات أن ال اص هو ال ‪ ،‬وتعرين ‪ :‬من قدم أبا بكر وعمر على عل ‪ ،‬اوان كان‬
‫ير‪.‬‬
‫يبةض ‪ ،‬بل يحب ويجل ‪ .‬فقط‬

‫واحد من كبائرهم‪:‬‬
‫عن ابن فرقد قال‪( :‬قلت ألب عبد اهلل علي‬
‫ال أ أالم م أأا تق أأول فأ أ قت أأل ال اصأ أ‬

‫ق أأال‪:‬‬

‫حالل الدم ولكن أتق عليأ ‪ ،‬فأذن قأدرت أن‬
‫تقلأ أ أ‬

‫عليأ أ أ حائط أ أأا أو تةرقأ أ أ فأ أ أ البح أ أأر‬

‫فافعل‪ .‬قأال‪ :‬مأاتقول فأ مالأ‬

‫قأال‪ :‬خأذ مأا‬

‫ق أ أ أأدرت عليأ أ أ أ ) بح أ أ أأار األ أ أ أ أوار للمجل أ أ أ أ ‪،‬‬
‫‪.534/54‬‬

‫‪ .23‬التعامل بالربا‬

‫‪ .23‬التعامل بالربا‬

‫عذاباً أَلِيماً) (ال اء‪.)444-440:‬‬

‫ويقأأول حاخأأام إي أران‪( :‬وأمأأا مأأا ا ت أ م م أ هم‬

‫يقأأول الحأأق تبأأار وتعأأالى‪َ َِ( :‬بِلُلْمٍ مََِن الَّ َذِين واألم أأر ن أ أ جأ أاء فأ أ المص أأادر المعتم أأد‬
‫ع أأد الشأأيعة‪ .‬فنيمأأا أأبوه يو ار وبهتا أأا إلأأى‬
‫هادُوا حرَّمَْا علَيْهِمْ طَيِّباتٍ أُحِلَّتْ لَهُمْ وبِصدِّهِمْ عنْ‬
‫جعنأأر الصأأادق أ أ قأأال‪( :‬لأأيس بأأين ال أألم‬
‫سَبِياِ اللََّهِ كََِ اً * وأَََْذِهِمُ الرِّبََا وقََدْ نُهَُ ا عََْهُ‬
‫وبأأين الأأذم ربأأا و بأأين المأ أر وبأأين يوجهأأا‬
‫وأَكْلِهِمْ أَمْ ال الََّاسِ بِالْباطَِاِ وأَعْصَدْنالِلََُْاِِرِين مََِْهُمْ ربا) من يحضره النقي ‪.410/3 ،‬‬

‫وفأأ أ التلم أ أأود‪( :‬أمر أ أأا اهلل ب خ أ أأذ الرب أ أأا م أ أأن‬
‫الأأأذم وأن‬

‫قرض أ أ شأأأيئا إ تحأأأت هأأأذا‬

‫الش أأرط وب أأدون ذلأ أ‬

‫ك أأون أأاعد اه) الك أأي‬

‫المرص أ أأود فأ أ أ تع أ أأاليم التلم أ أأود ‪ ،‬ص ‪.10‬‬
‫وف أ التلمأأود أيضأأا‪ ( :‬يأأر مصأأرح لليهأأودي‬

‫أن يقأ أ أأرض األج ب أ أ أ إ بالربأ أ أأا)‪ .‬المرجأ أ أأع‬

‫ال ابق ‪.10 ،‬‬

‫بال رقة والةيلة وكأذا بالربأا والأدعو الباطلأة‬

‫فأ أأاألحوط إخ أ أرال الخمأ أأس فيهأ أأا مأ أأن حيأ أأر‬
‫كو ها‬

‫يمة) تحرير الو يلة ‪.554/4 ،‬‬

‫(م لة ‪– )4‬‬

‫يجوي ا قتأراض مأن الب أ‬

‫بشأ أأرط النأ أأائض والييأ أأاد أل أ أ ربأ أأا محأ أأرم‪.‬‬

‫وللأأتخلص مأأن ذلأ الطريأأق اآلتأ وهأأو‪ :‬أن‬
‫يش أ أأتري المقت أ أأرض م أ أأن ص أ أأاح‬

‫الب أ أ أ أو‬

‫وكيل أ المن أأوض بض أأاعة ب أ كثر م أأن قيمته أأا‬

‫‪ %40‬او ‪ %50‬عل أ أ أأى أن يقرضأ أ أ أ مبلة أ أ أأا‬

‫معي أأا مأأن ال قأأد‪ .‬أو يبيع أ متاعأأا ب قأأل مأأن‬
‫قيمت أ أ ال أ أأوقية ويشأ أأترط علي أ أ ف أ أ ضأ أأمن‬

‫المعامل أ أ أأة أن يقرضأ أ أ أ مبلة أ أ أأا معي أ أ أأا لم أ أ أأد‬

‫معلوم أ أ أأة يتنق أ أ أأان عليه أ أ أأا‪ .‬وع دئ أ أ أأذ يج أ أ أأوي‬

‫ا قت أ أراض و ربأ أأا في أ أ ‪ .‬م هأ أأال الصأ أأالحين‬

‫للخوئ ‪.604/4 ،‬‬

‫وقأأد أوردت وكالأأة رويتأأري ف أ ‪5005/5/1‬‬
‫مأأا يل أ ‪ :‬حأأددت إي أران أمأأس أ أأعار النائأأد‬

‫الت أ تتقاضأأاها كأأل الب أأو الحكوميأأة علأأى‬

‫قروض أ أ أأها ع أ أ أأد ‪ %44‬مقار أ أ أ أ م أ أ أأع الح أ أ أأد‬
‫األقص أ أأى ال أ أأابق الب أ أأالغ ح أ أأو ‪ %55‬فأ أ أ‬

‫خطأ أأو قأ أأال محللأ أأون‪ :‬إ هأ أأا أ أأتلحق ضأ أأر ار‬
‫كبيأ أ ار بالقط أأاع المصأ أرف ‪ ،‬بح أ أ‬
‫إي ار ية"‪.‬‬

‫‪ .56‬ضربت عليهم الذلة والمسكنة‬

‫ص أأحن‬

‫‪ .24‬ضربت عليهم الذلة والمسكنة‬

‫ت ممأأا يثبأأت ا تمأأاء الشأأيعة لليهأأود هأأو ضأأر‬
‫قأأال اهلل تعأأالى مخبأ ار عأأن اليهأأود‪( :‬وضُ َرِب ْ‬
‫اهلل عأأي وجأأل علأأيهم الذلأأة والم أأك ة؛ وهأأذه‬
‫علَيْهِمُ الذِّلَُِّ والْمسََُُِْ وباءُوا بِغضبٍ مَِن اللََّهِ ذلَِكَ‬
‫ه أ أ العلأ أأة التأ أ أ مأ أأن أجله أ أأا تجأ أأد الش أ أأيعة‬
‫بَِ َنَّهُمْ كََانُ ا يَُُُْرُون بتيََاتِ اللََّهِ ويقْصُلَُ ن الََّبَِيِّ بِغيَْرِ‬
‫ي أأتخدمون ال نأأاق با أأم التقيأأة‪ .‬وه أ خلأأق‬
‫الْحقِّ ذلِكَبِما عص ْا وكَانُ ا يعْصدُون) (البقر ‪ .)44:‬اليه أأود كم أأا أخب أأر اهلل عأ أ هم فأ أ أكث أأر م أأن‬

‫ويقول جل ف عأاله‪( :‬ضُرِبتْ علَيْهِمُ الذِّلَُِّ أَيْن م ا أأبة ف أ كتاب أ ‪ .‬وهك أذا تجأأدهم علأأى مأأر‬
‫العصأ أ أ أأور واأليمأ أ أ أأان يتقلبأ أ أ أأون ف أ أ أ أ الذلأ أ أ أأة‬
‫ما ثُقِ ُ ا إِال بِحبْاٍ مَِن اللََّهِ وحبَْاٍ مَِن الَََّاسِ وبَاءُوا‬
‫والم أأك ة واله أوان‪ .‬يقأأول شأأيي اا أأالم ابأأن‬
‫بِغضبٍ مِن اللَّهِ وضُرِبتْ علَيْهِمُ الْمسََُُِْ ذلَِكَ بَِ َنَّهُمْ تيمي أأة رحمأ أ اهلل ع أأن الش أأيعة‪( :‬ول أأيس له أأم‬
‫كَانُ ا يُْ ُرُون بِتيَ اتِ اللََّهِ ويقْصُلَُ ن امَنْبِيَاء بِغيَْرِ حَق عقأ أ أأل و قأ أ أأل و ديأ أ أأن صأ أ أأحي و د ي أ أ أأا‬
‫ذلَََََِ َكَ بِمَََََََا عصَََََ َ ْا وكََََََ َانُ ا يعْصَََََ َدُون) (صل م صور )‪ .‬مجموع النتاو ‪.610/5 ،‬‬

‫عمران‪.)445:‬‬

‫وي يأ أأده قأ أأول محمأ أأد رضأ أأا الم نأ أأر‪( :‬ومأ أأن‬

‫تعْقِلُ ن) (البقر ‪.)44:‬‬

‫ض أربها اهلل علأأى اليهأأود أأببا رئي أأا ودافعأأا‬

‫ول أأذل ي أأتعمل اليه أأود م أأع خص أأومهم تقي أأة المعلأ أ أأوم أن األماميأ أ أأة وأئمأ أ أأتهم ق أ أ أوا مأ أ أأن‬
‫الشيعة كما قال بحا ‪ ( :‬وإِذا لَقُ ا الَّذِين آمََُ ا ض أ أأرو المح أ أأن وصأ أ أ ون الض أ أأيق عل أ أأى‬
‫حريأأاتهم ف أ جميأأع العهأأود مأأا لأأم تلق أ أيأأة‬
‫قَالُ ا آمََّا وإِذا َال بعْضُهُمْ إِلَ ب عْضٍ قَالُ ا أَتُحدِّثُ نهُمْ‬
‫طائنة أو أمة أخر )‪ .‬عقائد األمامية ‪ ،‬ص‬
‫بِما َِصح اللَّهُ علََيُُْمْلِيُحَاوُّ كُمْ بَِهِ عََِْد ربَُُِّمْ أَََِال ‪453‬؛ فله أ أأذا كا أ أأت الذل أ أأة والم أ أأك ة التأ أ أ‬
‫قويأ أأا تبأ أأاعهم أ أ أألو ال نأ أأاق والتقيأ أأة مأ أأع‬
‫مخأالنيهم واللأن والأأدواران والتأذلل والخضأأوع‬

‫لهأ أأم‪ .‬وهأ أأذا عقأ أأا‬

‫مأ أأن اهلل عأ أأي وجأ أأل ف أ أ‬

‫الد يا‪ ،‬ولعذا‬

‫‪ .25‬التقية‬

‫‪ .25‬التقية‬

‫اآلخر أشد وأبقى‪.‬‬

‫وهأأذه مأأن ج أ س أأابقتها‪ .‬جأأاء ف أ التلمأأود‪ :‬وهأأذه ه أ عقيأأد الش أيعة‪ .‬رووا كأأاذبين عأأن‬

‫(مصرح لليهودي أن يجامل األج بأ‬

‫أاه ار أبأ أ عب أأد اهلل أ أ أ ق أأال‪( :‬خ أأالطوهم بالب ار ي أأة‬

‫ليتق شأره علأى أن يضأمر لأ الشأر واألذ‬

‫) عبأ أأد اهلل التأ أأل ‪ ،‬جأ أأذور الأ أأبالء ص ‪.10‬‬

‫وخالنوهم بالجوا ية) الكاف ‪.445/5 ،‬‬

‫وع أ أأن أبأ أ أ عب أ أأد اهلل (ع) ق أ أأال‪ :‬إن ت أ أأعة‬

‫وف أ أ أ أأ أأص صخأ أ أأر‪( :‬إن ال نأأ أأاق جأ أ أأائي اوان أعشأأار الأأدين ف أ التقيأأة‪ ..‬و ديأأن لمأأن‬
‫اا أأان ‪ -‬أي اليهأأودي ‪ -‬يمك أ أن يكأأون تقية ل ‪ .‬الكاف ‪.544/5 ،‬‬
‫م دبأأا مأأع الكأأافرين ويأأدع محبأأتهم كاذبأأا)‬

‫الك ي المرصود ‪ ،‬ص ‪.40‬‬

‫‪ .26‬التالعب بالعبارات واأللفاظ‬

‫‪ .26‬التالعب بالعبارات واأللفاظ‬
‫الش أ أأيعة تالع أ أأبهم بالعب أ أأارات‬

‫ق أأال تع أأالى ع أأن اليه أأود‪( :‬مَََِن الََََّذِين هََََادُوا وم أ أأن أ أ أأالي‬
‫واأللن أ أأا فأ أ أ ال ن أ أأاق وتحري أ أأن الكل أ أأم ع أ أأن‬
‫يُحرُِِّ ن الَُْلِم عنْ م اضِعِهِ ويقُ لُ ن سمِعَْا وعصَيَْا‬
‫مواض أ أ أ أأع ‪ .‬روي ال ب أ أ أ أأاط فأ أ أ أ أ الصأ أ أ أ أراط‬
‫واسْمعْ غَيْر مُسْمعٍ وراعَِا لَيَّاً بِ َلْسََِصِهِمْ وطَعََْاً َِِا‬
‫الم أأتقيم يق أأول‪ ( :‬أألم اليأ أ س المع أأدل عل أأى‬
‫الدِّينِ ولَ ْ أَنَّهُمْ قََالُ ا سَمِعَْا وأَطَعََْا واسَْمعْ وانْلُرْنَا قأأوم فلأأم يأأردوا فقأأال‪ :‬لعلكأأم ت أأون ف أ مأأا‬

‫لََُان َيْراً لَهُمْ وأَقْ م ولََُِنْ لَعََهُمُ اللََّهُ بَُُُِْرِهِمْ ََِال قيل من الرفض‪ .‬إن أبا بكأر وعمأر وعثمأان‬
‫وعلي أأا م أأن أبة أأض واح أأدا مأ أ هم فه أأو ك أأافر‪.‬‬
‫يُؤْمَُِ ن إِال قَلِيالً) (ال اء‪)64:‬‬
‫فأأردوا بأأذل ودع أوا لأ ) وع أأى بالواحأأد عليأأا‪.‬‬
‫وجاء ف التلمأود‪( :‬إن أحأد حاخامأاتهم كأان الصأ أراط الم أأتقيم لم أأتحق التق أأديم ‪ ،‬ص‬
‫ي أ أألم علأ أأى يأ أأر اليهأ أأودي بقول أ أ ‪ :‬ال أ أأالم ‪ .43/3‬ويقول‪( :‬لقأ الطأاق خارجيأا فقأال‪:‬‬
‫مع أ أ ‪ .‬اوا مأ أأا كأ أأان يوج أ أ يت أ أ إلأ أأى أ أ أأتاذه‬
‫أفارقأ أو تتب أ أر مأأن عل أ ‪ .‬فقأأال‪ :‬أ أأا م أن‬
‫ولأأيس إلأأى يأأر اليهأأودي) الك أأي المرص أود عل أ ومأأن عثمأأان بأأر )‪ .‬ويع أ بأأذل أ أ‬
‫فأ أ أ أ أ تع أ أ أ أأاليم التلم أ أ أ أأود ‪ ،‬ص ‪ .44‬وك أ أ أ أأا وا مأأأن أصأ أأحا عل أ أ ‪ .‬ومأ أأن عثمأ أأان بأ أأريء)‬
‫ي أ أ أألمون علأ أ أأى الم أ أ أألمين بقأ أ أأولهم‪ :‬ال أ أ أأام المصدر ال ابق‪.‬‬
‫عليكم‪.‬‬

‫‪ .27‬استخدام الرموز للطعن‬

‫‪ .27‬استخدام الرموز للطعن‬

‫ي تعمل اليهود الرموي فأ كتأبهم لمأن أرادوا ويرمأأي الشأأيعة ف أ كتأأبهم للخلنأأاء ال ارشأأدين‬
‫الطعأأن في أ حتأأى ينتض أ أمأأرهم‪ .‬فيرمأأي وأمهأأات المأ م ين رضأ اهلل عأ هم أجمعأأين‬

‫اليهأأود لعي أأى علأ ال أأالم بعأأد رمأأوي م هأأا برمأأوي تشأأبها برمأأوي اليهأأود‪ :‬فيرمأأيون ألبأ‬
‫(جيشأ أأو)‪ .‬ويرم أ أأيون إلي أ أ ب أ أ أ(ذل أ أ الرج أ أأل) بكأ أ أأر وعمأ أ أأر رض أ أ أ اهلل ع همأ أ أأا (بالجبأ أ أأت‬

‫و(ال جأأار) و(ابأأن الحطأأا )‪ .‬فض أ التلمأأود والط أ أ أأا وت) و(صأ أ أ أ م ق أ أ أريش) و(يري أ أ أأق‬
‫‪ ،‬ص‪.54‬‬
‫وحبتأ أ أ أأر) و (فرعأ أ أ أأون وهامأ أ أ أأان) و(العجأ أ أ أأل‬
‫وال امري) و (األول والثا ) و(فالن وفالن‬

‫) و يره أ أأا م أ أأن الرم أ أأوي‪ .‬ويرم أ أأيون لعثم أ أأان‬

‫رض أ أ أ أ اهلل ع أ أ أ أ بأ أ أ أ أ( عثأ أ أ أأل) و(الثالأ أ أ أأر)‪.‬‬
‫ويرمأ أ أأيون لعائشأ أ أأة رض أ أ أ اهلل ع هأ أ أأا (ب أ أ أ م‬

‫الشأ أأرور ) و (صأ أأاحبة الجمأ أأل) و (ع أ أأكر‬
‫ب أأن هو أأر)‪ .‬ويرم أأيون لمعاوي أأة رضأ أ اهلل‬
‫ع بأ(الرابع)‪ ...‬وهكذا‪.‬‬

‫‪ .28‬تحريف الكتاب‬

‫‪ .28‬تحريف الكتاب‬

‫قأأال تعأأالى عأأن اليهأأود‪ َِ ( :‬يََْايلِلَََّذِين يُْصُبََُ ن وهأأو ص أ عة الشأأيعة أيضأأا‪ .‬فبااضأأافة إلأأى‬
‫دع أواهم الكاذبأأة الت أ أجمأأع عليهأأا علمأأا هم‬
‫الُِْصان بِ َيْدِيهِمْ ثُمَّ يقُ لُ ن هذا مِنْ عَِْدِ اللََّهِلِيشَْصرُوا‬
‫فأ أ تحري أأن القأ أرصن الكأ أريم‪ ،‬تجأ أ أروا فحرفأ أوا‬
‫بِهِ ثمَاً قَلِيالً َِ يْاي لَهُمْ مِمَّا كَصبتْ أَيْدِيهِمْ وويْاي لَهُمْ مِمَّا‬
‫بعض صيات الكتا ! فعأن أبأ عبأد اهلل (ع)‬
‫يُْسِبُ ن) (البقر ‪.)49:‬‬

‫ق أأال‪ :‬إن القأ أرصن ال أأذي ج أأاء بأ أ جبري أأل (ع)‬
‫إلأ أأى محمأ أأد (ص) أ أأبعة عشأ أأر ألأ أأن صيأ أأة‪.‬‬
‫الكاف ‪.436/4 ،‬‬

‫وعأأن أب أ جعنأأر (ع) ف أ قول أ تعأأالى‪( :‬يأأا‬

‫أيها الذين صم أوا أطيعأوا اهلل وأطيعأوا الر أول‬
‫وأول األمر م كم) (ال اء‪ )59 :‬قال‪ :‬إيا ا‬

‫ع ى خاصأة‪ :‬أمأر جميأع المأ م ين إلأى يأوم‬
‫القيامة بطاعت ا‪( :‬فأذن خنأتم ت ايعأا فأ أمأر‬

‫فردوه إلى اهلل اوالى الر ول اوالى أول األمر‬
‫م كم) كذا يلأت‪ .‬فكيأن يأ مر اهلل عأي وجأل‬
‫بطاعأأة و األمأأر ويأأرخص ف أ م أأايعتهم‬

‫إ م أأا قي أأل ذلأ أ للمأ أ مورين ال أأذين قي أأل له أأم‪:‬‬
‫(وأطيع أوا اهلل وأطيع أوا الر أأول وأول أ األمأأر‬
‫م كم)‪ .‬الكاف ‪.544/4 ،‬‬
‫وكتأ أ‬

‫المخ أأذول ح أأين الطبر أ أ ص أأاح‬

‫أح أأد الكتأ أ‬

‫الثما ي أأة المعتم أأد فأ أ الم أأذه‬

‫كتابأ أ (فص أأل الخط أأا‬

‫فأ أ تحري أأن كت أأا‬

‫ر األربا )!!!‬
‫‪ .29‬استحالل محاش النساء‬

‫‪ .29‬استحالل محاش النساء‬

‫اليهود يجييون كأاح المأ أر مأن دبرهأا‪ .‬جأاء وكأ أأذل الشأ أأيعة يجأ أأويون كأ أأاح الم أ أ أر مأ أأن‬

‫ف أ التلمأأود أن ام أ أر حضأأرت إل أى الحاخأأام دبرهأأا‪ .‬فعأأن عبأأد اهلل بأأن يعنأأور قأأال‪ :‬أ لت‬
‫وش أأكت لأ أ أن يوجه أأا ي تيه أأا عل أأى خ أأالن أبأ أأا عبأ أأد اهلل عأ أأن الرجأ أأل ي أ أ ت الم أ أ أر ف أ أ‬

‫الع أأاد ف جابه أأا‪ ( :‬يمك أ أ أن أم عأ أ ع أأن دبره أ أ أ أ أ أأا ق أ أ أ أ أ أأال‪:‬‬
‫هذه الم لة يا اب تأ ألن الشأرع قأدم قوتأا ا‬

‫بأ أ أ أ أ أ أ س إذا رض أ أ أ أ أ أأيت‪.‬‬

‫تبصار ‪.363/3 ،‬‬

‫ليوجأ أ أ أ أ أ )‪ .‬الك أ أ أ أ أأي المرص أ أ أ أ أأود ‪ ،‬ص‪ .94‬وفتأأاو علمأأائهم ف أ ذل أ معروفأأة مشأأهور ‪.‬‬
‫وذكر أيضا‪( :‬أ مصرح لليهأودي أن ينعأل‬
‫جأ أ أأاء ف أ أ أ (ر أ أ أأائل الش أ أ أرين المرتضأ أ أأى ‪،‬‬
‫ذل بيوجت )‪ .‬المصدر ال ابق ‪ ،‬ص ‪.94‬‬
‫المجموعة األولى ص‪ :)300‬م لة اد أة‬
‫وخم أأون (حليأأة الأأوطء دب أ ار وقأأبال)‪ :‬مب أأاح‬

‫للأ أأيول أن يط أ أ يوجت أ أ ف أ أ كأ أأل واحأ أأد مأ أأن‬

‫مخرجيها‪ .‬وليس ف ذلأ شأ ء مأن الح أر‬
‫والكراهة‪.‬‬

‫‪ .31‬إيقاد الحروب بين األمم‬

‫‪ .31‬إيقاد الحروب بين األمم‬

‫ذك أأر اهلل تع أأالى فأ أ كتابأ أ أن دي أأدن اليه أأود وه أأذا ه أأو شأ أ ن الش أأيعة عل أأى ال أأدوام‪ .‬وكم أأا‬
‫إثأ أ أأار النأ أ أأتن اوايقأ أ أأاد الحأ أ أأرو بأ أ أأين األمأ أ أأم فعأ أأل اليهأ أأود مأ أأع الر أ أأول صأ أألى اهلل علي أ أ‬
‫و أ أألم ف أ أ المدي أ أأة‪ ،‬حأ أأين كأ أأا وا يحرضأ أأون‬
‫والشعو ‪ .‬كما قال بحا ‪( :‬وقَالَتِ الْيهُ دُ يدُ‬
‫الكنأ أأار علأ أأى أ أأيو الم أ أألمين‪ ،‬كأ أأذل كأ أأان‬
‫اللَّ َهِ مغْلُ لَ َِل غُلَّ َتْ أَيْ َدِيهِمْ ولُعَُِ َ ا بِمََا قَ َالُ ا ب َاْ يََداهُ‬
‫الشيعة ‪ -‬اوايران من وراءهم ‪ -‬ينعلون على‬
‫مبْسُ طَصانِ يَُُِْقُ كَيْف يشاءُ ولَيزِيدنَّ كََِ اً مََِْهُمْ مَا مأأر التأأاريي‪ .‬ومأأن أشأأهر ش أ ائعهم تح أريض‬
‫أُنْزِل إِلَيْكَ مِنْ ربِّكَ طُغْياناً وكُُْراً وأَلْقَيَْا بيَْهُمُ الْعداوةَ‬

‫المةأأول علأأى أأيو بةأأداد قأأديما‪ .‬وتح أريض‬

‫أمريك أأا وحلأأأن الصأ أألي‬

‫علأ أأى أ أأيو بة أأداد‬

‫والْبغْضاء إِلَ ي ْمِ الْقِيامِ كُلَّمَا أَوْقََدُوا نَاراً لِلْحَرْنِ حديثا‪ .‬وهذا ش ن كل ضعين و أط مجمأوع‬
‫أَطَُْ َها اللَّهُ ويسْع ْن ِِا امَرْضِ َِساداً واللَّهُ ال يُحِبُّ‬
‫الْمُُْسِدِين) (المائد ‪.)46:‬‬

‫يحأأس با تمأأاء إلي أ ؛ لعل أ يحصأأل علأأى‬

‫فرصأأة و أأط النت أأة والخ أ ار ‪ ،‬أو ي أأتقم مأأن‬
‫مواط ي الذين يحقد عليهم‪ .‬كما قيل‪( :‬الهأر‬

‫ينرح بع اي "م تم" أهل )‪.‬‬

‫‪ .31‬خيانة األوطان‬

‫‪ .31‬خيانة األوطان‬

‫مأ أأن المعأ أأرون عأ أأن اليهأ أأود أ هأ أأم يشأ أأعرون وك أ أ أ أأذل الش أ أ أ أأيعة‪ .‬لأ أ أ أ أيس له أ أ أ أأم م أ أ أ أأن و ء‬
‫بالضأ أ أأياع وعأ أ أأدم ا تمأ أ أأاء إلأ أ أأى أي وطأ أ أأن ألوطا هم؛ أل هم‬

‫يشعرون با تماء إليها‪.‬‬

‫ي ك و ؛ فهم دائما يتآمرون على أوطأا هم‪ .‬إ مأأا و ءهأأم وشأأعورهم معلأأق بأأذيران‪ .‬ولأأذل‬
‫وهأأأذا أحأ أأد أ أ أأبا‬

‫أيدي الشعو ‪.‬‬

‫كبأ أأاتهم الم أ أأتمر علأ أأى ه أ أ أأم دائم أ أ أأو التواطأ أ أ أ م أ أ أأع األج بأ أ أ أ ض أ أ أأد‬
‫أوطأأا هم‪ .‬إ هأأم الخطأأر األكبأأر علأأى أي بلأأد‬
‫يكو أ أأون فيأ أ أ ‪ .‬والعأ أ أراق الي أ أأوم خي أ أأر ش أ أأاهد‬

‫ومثال‪ .‬ولكن األمر كما قيل‪ :‬ما أكثر العبر‬
‫وأقل المعتبرين!‬

‫‪ .32‬التركيز على الفتن في عرض تاريخنا‬
‫ويتشأأاب اليهأأود والشأأيعة حتأأى ف أ طأأرحهم‬

‫لمواد التاريي اا الم ! فنأ كتأا‬

‫‪ .32‬التركيز على الفتن في عرض تاريخنا‬
‫والمأ أ ه‬

‫ن أ أ ي أأير عليأ أ الش أأيعة فأ أ‬

‫"التعلأيم ت اولهم لموضوعات التأاريي! فهأم متشأبهون‬

‫ف أ (إ أرائيل)" للأأدكتور م يأأر بشأأور وخالأأد حتأ أ أأى ف أ أ أ هأ أ أأذه‪.‬‬

‫يأ أ أأذكرون إ أحأ أ أأدار‬

‫مصأ أ أ أأطنى الشأ أ أ أأيي يو أ أ أ أأن‪ :‬أمأ أ أ أأا د ار أ أ أ أأة الخالفأ أأات والنأ أأتن – مأ أأع التيويأ أأر والحأ أأذن‬

‫اامبراطوريأأة النار أأية فيجأأري التركيأأي علأأى وااضافة – الت وقعت بين عل‬

‫"ك أ أأورش" وتصأ أ أريح لليه أ أأود ب أ أأالعود إل أ أأى‬

‫(إ رائيل) ثم ب اء الهيكل الثا ‪.‬‬

‫ومعاويأ أ أأة و ي أ أ أره مأ أ أأن الصأ أ أأحابة‪ ،‬معركأ أ أأة‬

‫الجم أ أأل‪ ،‬ص أ أأنين‪ ،‬الط أ أأن‪ ،‬مقت أ أأل الح أ أأين‪،‬‬

‫وف أ م هأأال التأأاريي للصأأن ال أأادس يكأأون مو أ أ أأى الكأ أ أأا م‪ ،‬اجت أ أ أرار مأ أ أأا أ أ أ أأموه يو ار‬

‫التاريي اا الم ‪ %54‬من مقرر التأاريي‪ ،‬ب أ أ أ(اض أ أأطهاد األئم أ أأة)‪ .‬الصأ أ أراع األم أ أأوي –‬

‫لكأ أأن يأ أأتم التركيأ أأي ف أ أ هأ أأذا الم هأ أأال علأ أأى العبا أ ‪...‬إلأأي‪ .‬وك أ ن تأأاريي األمأأة ال ايهأأر‬
‫الخالفأأات ف أ التأأاريي اا أأالم بأأين عل أ‬

‫ليس و صراع ود أائس و لأم واضأطهاد‬

‫ومعاوي أ أأة‪ ،‬والخالف أ أأات ب أ أأين الن أ أأرق الدي ي أ أأة واقتت أأال! أي أأن الح أأدير ع أأن حض أأار الع أأر‬
‫والص أ أراع بأ أأين األمأ أأويين والعبا أ أأيين‪ .‬كمأ أأا وعأ أأدل الم أ أألمين أي أ أأن الجهأ أأاد اا أ أأالم‬

‫ينأ أأرد الم هأ أأال فصأ أأال لمأ أأا ي أ أأمي بأ أأالجهود المشأأرن‪ ،‬ووقعأأات الم أألمين الع يمأأة ش أ ار‬

‫اليهودي أ أأة فأ أ أ الحض أ أأار اا أ أأالمية‪ ،‬مث أ أأل للر أأالة‪ ،‬ودفع أأا للةأ أ اي ودفاع أأا ع أأن حي أأاض‬
‫التعأ أ أأاون بأ أ أأين اليهأ أ أأود وبأ أ أأين العأ أ أأر ف أ أ أ‬

‫األمة أين بدر والقاد أية واليرمأو و هاو أد‬

‫األ دلس وف مصر الناطمية‪ ،‬واألمويين‪.‬‬

‫اا أ أأالم ف أ أ حضأ أأار األ أ أأدلس الت أ أ ي أ أ عم‬

‫المجأأا ت ال يا أأية والثقافيأأة‪ ،‬و‬

‫أأيما ف أ‬

‫وحطأأين وعأأين جأأالوت أيأأن ش أواهد ع مأأة‬

‫العالم اليوم بذ جايات الحضار الحديثأة التأ‬
‫ه امتأداد لحضأار األمأويين اوا جاياتهأا فأ‬

‫‪ .33‬دعوى المظلومية (معاداة السامية)‬

‫األ دلس أين‪ ...‬أين‪!!! ...‬‬

‫ش ء!!!‬

‫‪ .33‬دعوى المظلومية(معاداة أهلل البيلت)‬

‫ا أأت د اليهأأود ف أ تأأروي فك أرتهم علأأى مبأأدأ والشأ أ أأيعة ي أ أ أأت دون إلأ أ أأى األ أ أ أأاس ن أ أ أ ‪،‬‬
‫الم لومي أ أ أ أ أأة اليه أ أ أ أ أأود ب أ أ أ أ أأب تعرض أ أ أ أ أأهم فيروجأون فكأرتهم بطأأرح مبأدأ الم لوميأة فأ‬
‫العأ أراق و يأ أره‪ ،‬وتعرض أأهم لل ل أأم م أأذ أكث أأر‬
‫لالض أأطهاد فأ أ أوروب أأا‪ ،‬وأرجعأ أوا ال أأب‬

‫إلأأى جأأذوره الموضأأوعية‪ ،‬اوا مأأا أرجعأأوه إلأأى م أأن‪ 4600‬ع أأام فأ أ ب أأالد الع أأر ‪ .‬وأرجعأ أوا‬
‫إلأ أأى جأ أأذوره الموضأ أأوعية‪ ،‬اوا مأ أأا‬
‫م أأا أ أأموه ب أ أ(مع أأادا ال أأامية)‪ .‬وهك أأذا ب أأى ال أ أأب‬
‫اليهأ أأود كيأ أأا هم ف أ أ فل أ أأطين تحأ أأت ذريعأ أأة أرجعوه إلى ما أ موه بأ(معادا أهأل البيأت)‪.‬‬
‫وهك أأذا جلأ أ الش أأيعة الةأ أ اي األمريك أأان إل أأى‬
‫الم لومية‪.‬‬
‫الع أ أ أراق‪ ،‬وا أ أ أأتعطنوا العأ أ أأالم تحأ أ أأت ذريعأ أ أأة‬
‫الم لومية وأ طور األ لبية المضطهد !‬

‫‪ .34‬االعتماد على العصابات والمليشيات‬

‫‪ .34‬االعتماد على العصابات والمليشيات‬

‫اعتمأ أأد اليهأ أأود فأ أ أ ت نيأ أأذ مشأ أأروعهم عل أ أأى والشأ أأيعة تمأ أأارس ف أ أ الع أ أراق اليأ أأوم ال أ أ ه‬

‫العص أ أأابات الص أ أأهيو ية الممثل أ أأة ب أ أأاألح اي‬

‫واأل أ أألو الصأ أ أأهيو‬

‫ن أ أ أ ‪ .‬وذل أ أ أ م أ أأن‬

‫والحرك أأات الص أأهيو ية الها ا أأا وا ش أأتيرن خالل مليشيات جيش الدجال بقياد مقتد ‪،‬‬

‫و يرهأأا التأ ارتكبأأت المجأأاير الرهيبأأة بحأأق والمجل أ أأس الم أ أأمى ب أ أ أ(األعل أ أأى) وعص أ أأابت‬

‫الش أ أ أأع‬

‫العربأ أ أ أ النل أ أ أأطي‬

‫اخض أ أ أأاعهم قأ أ أ أوات أ أ أأدر‪ ،‬وح أ أ أأي ال أ أ أأدعو ‪ ،‬والجلبأ أ أ أ ‪،‬‬
‫وتك أ أ أأوين ف أ أ أأرق القت أ أ أأل والم أ أ أأوت والخط أ أ أأن‬

‫وتهجيرهم من أرضهم ليقط وا الخيام‪.‬‬

‫وا‬

‫تيال والتصنيات والتطهير المذهب ف‬

‫كافة م اطق العأراق‪ .‬وتأدعم قأوات ا حأتالل‬

‫األمريكأ أ أ أ أ بت أ أ أ أأدمير م أ أ أ أأدن أ أ أ أ أ ية كامل أ أ أ أأة‬
‫وتهجيرهم م ها‪ ،‬واللجوء إلى الخيام‪.‬‬

‫‪ .35‬اعتماد الدعاية واإلعالم‬

‫‪ .35‬اعتماد الدعاية واإلعالم‬

‫اليه أ أ أأود يجي أ أ أأدون ف أ أ أأن ااذاع أ أ أأة وااش أ أ أأاعة والش أ أ أ أأيعة ك أ أ أ أأذل يجي أ أ أ أأدون ف أ أ أ أأن ااذاع أ أ أ أأة‬
‫وااعأ أ أأالم و شأ أ أأر األخبأ أ أأار‪ ،‬وفأ أ أأن التشأ أ أأك‬

‫وااشأ أأاعة وااعأ أأالم و شأ أأر األخبأ أأار‪ ،‬وفأ أأن‬

‫والت لم وال ياحة والبكأاء‪ .‬ومأا يتبأع ذلأ مأن التشأأك والأأت لم وال ياحأأة والبكأأاء‪ .‬ومأأا يتبأأع‬

‫التيوي أأر والك أأذ‬

‫والتحري أأن‪ .‬وب أأذل‬

‫أفكارهم‪ ،‬وحشدوا العالم إلى جا‬

‫ش أأروا ذلأ مأن التيويأر والكأذ‬

‫قضيتهم‪.‬‬

‫والتحريأن‪ .‬وبأأذل‬

‫ش أأروا أفك أأارهم‪ ،‬وحش أأدوا الع أأالم إل أأى جا أ أ‬

‫قضيتهم‪.‬‬

‫مقارنات سريعة‬
‫وهذه مقار ات ريعة تلق مييدا من الضوء على موضوع التشاب الشديد بين اليهود اواخوا هم‬

‫الشيعة‪ ،‬ملخصة بتصرن عن كالم شيي اا الم ابن تيمية ف (م هال ال ة)‪:‬‬
‫اليهود‬
‫‪ .36‬قالت اليهلود‪:‬‬

‫صل داود‪.‬‬

‫‪ .37‬قالللت اليهللود‪:‬‬

‫الشيعة‬

‫يصأل الملأ إ فأ‬
‫جهأأاد ف أ‬

‫‪ .36‬وقالللت الشلليعة‪:‬‬

‫ف ولد عل ‪.‬‬

‫أأبيل اهلل ‪ .37‬وقالت الشيعة‪:‬‬

‫تصأأل اامامأأة إ‬
‫جهاد ف‬

‫أبيل اهلل‬

‫حتأأى يخأأرل الم أأي أو ملأ ال أأالم و ي أأيل حت أ أأى يخ أ أأرل المه أ أأدي‪ ،‬وي أ أأادي م أ أأاد م أ أأن‬

‫ال ين‪.‬‬

‫ال ماء‪.‬‬

‫‪ .31‬واليهلود يأ خرون المةأر إلأأى اشأأتبا‬

‫‪ .31‬والشلليعة يأ خرون صأأال المةأأر إلأأى‬

‫ال جوم‪.‬‬

‫‪ .39‬اليهلللللللللود يكتبأ أ أ أأون الكتأ أ أ أأا‬
‫ويقولون‪ :‬هذا من ع د اهلل‪.‬‬

‫اشتبا ال جوم‪.‬‬

‫ب يأ أ أ أأديهم ‪ .39‬والشيعة يكتبون الكأذ‬

‫ويقولأون‪ :‬هأذا‬

‫مأأن ك أأالم اهلل تعأأالى وينت أأرون الكأأذ‬

‫عل أأى‬

‫ر أأول اهلل صأألى اهلل علي أ و أألم وأهأأل بيت أ‬

‫رض اهلل ع هم‪ .‬ومن المعرون ع د علماء‬

‫الحدير أن الشأيعة وضأعوا ال صأي‬
‫من األحادير الموضوعة‪.‬‬

‫‪ .41‬اليهود‬

‫يرون الم‬

‫على الخنين‪.‬‬

‫‪ .41‬والشيعة‬

‫يرون الم‬

‫األكبأر‬

‫على الخنين‪.‬‬

‫‪ .41‬اليهلللللود يحرم أ أأون الجأ أ أري ( أ أأوع م أ أأن ‪ .41‬والشللللليعة يحرم أ أأون الج أ أأري واألر أ أ أ‬

‫ال م ) واألر‬
‫‪ .42‬اليهود‬

‫والطحال‬

‫يصلون إ فراد ‪.‬‬

‫والطحال‬

‫‪ .42‬والشلللليعة أدركنللللاهأ أأم‬

‫يصأ أألون ف أ أ‬

‫معابأ أ أأدهم إ ف أ أ أراد ‪ .‬يقولأ أ أأون‪:‬‬

‫جماعأ أ أأة‬

‫حتأأى ي أ ت المهأأدي‪ .‬ولأأم أأر مجموعأأة مأأن‬

‫الشيعة ف‬

‫نر يصلون جماعة‪.‬‬

‫‪ .43‬اليه أأود أش أأد ال أأاس ع أأداو للم أألمين‪ .43 .‬والشللليعة تجأأدهم لش أأركهم أشأأد ال أأاس‬

‫س عداو ألهل ال ة والجماعة‪ .‬اوالأيهم ااشأار‬
‫كما أخبر اهلل تعالى فقال‪( :‬لَصَِّدنَّ أَشدَّ الََّا ِ‬
‫عََََداوةًلِلَََََّذِين آمَََََُ ا الْيهََََُ د والَََََّذِين أَشَََََْركُ ا) بقول بحا ‪( :‬والَّذِين أَشْركُ ا) ومأن خأالطهم‬

‫أو مع عرن‪.‬‬

‫(المائد ‪.)15:‬‬

‫‪ .44‬اليهود تخلنأوا عأن صأر مو أى ومأن ‪ .44‬والشيعة تخلنوا عن صأر أئمأتهم كمأا‬
‫تاله من األ بياء والر ل علأيهم ال أالم‪ .‬وقأد خذلوا عليا وح ي ا وييدا و يرهم‪ .‬قبحهم اهلل‬

‫جل اهلل ل ا قولهم لمو ى‪ ( :‬قَالُ ا يا مُ س إِنَّا مأ أأا أع أ أأم دع أ أواهم ف أ أ ح أ أ‬
‫وأجب هم عن صرهم!‬
‫لَنْ ندَُْلَها أَبداً مَا دامَُ ا ِِيهَا َِاذْهَبْ أَنَْت وربَُّكَ‬

‫أهأ أأل البيأ أأت‬

‫َِقَاتِال إِنَّا هاهَُا قَاعِدُون) (المائد ‪.)56:‬‬
‫‪ .45‬اليهللللللللود‬

‫يع أ أ أأدلون فأ أ أ أ ح أ أ أأبهم و‬

‫‪ .45‬كللذلا الشلليعة‪ ،‬فبي أأا تأراهم يةلأأون فأ‬

‫بةضهم‪ .‬فبي ا تر اليهأود يةلأون فأ بعأض علأ وبعأض ذريتأ وي لهأو هم وييعمأأون أن‬

‫األ بيأ أأاء واألحبأ أأار ويتخأ أأذو هم صلهأ أأة أربابأ أأا‪ ،‬اهلل ح أأل فأ أ ذواته أأم لشأ أرفهم وقدا أأتهم‪ ،‬إذا‬
‫ويأأذلون لهأأم أع أأم الأأذل‪ ،‬كمأأا قأأال تعأأالى‪ :‬بهم يقدحون ف النريق اآلخر من الصحابة‬

‫( وقَالَتِ الْيهُ دُ عُزيَْري ابَْنُ اللََّهِ) (التوبأة‪ ،)30:‬إذا والم أ أألمين أشأ أأد القأ أأدح‪ ،‬ويرمأ أأو هم ب أ أأالكنر‬
‫به أأم يق أأدحون فأ أ فري أأق صخ أأر م أأن األ بي أأاء وال ناق كذبا ويو ار‪.‬‬
‫ويرمو هم بالخبر وبما هو فوق الخبر كذبا‬

‫ويو ار ‪.‬‬

‫وتفوقت الشيعة على اليهود والنصارى بثالث خصال‪:‬‬
‫‪ .4‬ئلت اليهود‪ :‬من خير أهل ملتكم قالوا‪ :‬أصحا‬

‫مو ى‪ ،‬و ئلت ال صار ‪:‬‬

‫من خير أهل ملتكم قالوا‪ :‬حواريو عي أى‪ ،‬و أئلت الشأيعة‪ :‬مأن شأر أهأل ملأتكم قأالوا‪ :‬أصأحا‬
‫محمد‪ .‬فه ء الشيعة ي طبق عليهم قول اهلل تعالى عن اتليهأود فأ‬

‫أور ال أاء‪( :‬أَلََمْ تَر إِلََ الََّذِين‬

‫أُوتُ اْ نصِيباً مِّن الُِْصانِ يُؤْمَُِ ن بِالَِّْبْتِ والطَّاغُ تِ ويقُ لُ نلِلَّذِين كََُرُواْ هؤُالء أَهْدى مِن الَّذِين آمَُ اْ سبِيالً * أُوْلََئِكَ‬
‫الَّذِين لَعَهُمُ اللّهُ ومن يلْعنِ اللّهُ َِلَن تَِّد لَهُ نصِ ًا) (ال اء‪.)55،54:‬‬
‫‪ .5‬قالأأت اليهأأود وال صأأار ‪( :‬لََنْ تمسََََّا الََََّارُ إِال أَيَّامَاً معَْدُودةً) (البقأأر ‪ .)10:‬وقالأأت الشأأيعة‪ :‬لأأن‬
‫تم ا ال ار أبدا !‬
‫‪ .3‬ولم مع عن اليهود أو ال صار أ هم ميقوا كتبهم (التو ار واا جيل) الت يقد و ها‪ ،‬وهأ‬

‫محرف أأة‪ .‬وفعله أأا الش أأيعة ب أأالقرصن الكأ أريم‪ ،‬كلم أأة اهلل المحنو أ أة بحن أ أ ‪ ،‬ي أأوم هجمأ أوا عل أأى م أأاجد‬
‫الم أ أألمين فأ أ أ ‪ 5004/5/55‬وم أ أأا بع أ أأدها! ولق أ أأد أر الع أ أأالم عل أ أأى شاش أ أأات الق أ أ أوات النض أ أأائية‬
‫المصأأاحن المحرقأأة بال أأار‪ ،‬والمخرقأأة بالرصأأاص‪ .‬وبعضأأها مأأيق تمييقأأا باليأأد! وقأأد مأأيق جأأدهم‬

‫ك ر كتا‬

‫ر ول اهلل صلى اهلل علي و لم‪.‬‬






Download shia yahood



shia yahood.pdf (PDF, 301.14 KB)


Download PDF







Share this file on social networks



     





Link to this page



Permanent link

Use the permanent link to the download page to share your document on Facebook, Twitter, LinkedIn, or directly with a contact by e-Mail, Messenger, Whatsapp, Line..




Short link

Use the short link to share your document on Twitter or by text message (SMS)




HTML Code

Copy the following HTML code to share your document on a Website or Blog




QR Code to this page


QR Code link to PDF file shia yahood.pdf






This file has been shared publicly by a user of PDF Archive.
Document ID: 0000099464.
Report illicit content